ميغان ماركل تضع شروطاً للطلاق من الأمير هاري
- تاريخ النشر: الخميس، 17 أغسطس 2023 | آخر تحديث: الخميس، 24 أغسطس 2023
أزمات ميغان ماركل والأمير هاري عاودت الظهور إلى السطح مرة أخرى، حيث انتشرت أخبار عن فرض ميغان شروط للموافقة على الطلاق من الأمير هاري، والتي أثارت جدلاً واسعاً في الساعات الأخيرة.
- مقالات ذات صلة
- طلاق تجريبي.. الأمير هاري وميغان ماركل يستعدان للانفصال!
- مشاهير هوليوود يتجاهلون ميغان ماركل والأمير هاري لهذا السبب!
- لهذه الأسباب.. ميغان ماركل مضطرة للتخلي عن الأمير هاري
وفقاً لجريدة ماركا، وضعت الممثلة الأمريكية ميغان ماركل شروطاً للموافقة على الطلاق من زوجها الأمير هاري، وذلك بعد أنباء عن تواصله مع الأمير ويليام والملك تشارلز بشأن العودة إلى الحياة الملكية.
الأمير هاري يرغب بالطلاق من ميغان
عادت أخبار طلاق الأمير هاري من ميغان ماركل إلى السطح مرة أخرى، وذلك بعد فترة قصيرة من نفي هذه الشائعات بشهادة مصادر مقربة من الثنائي الملكي، وأشارت تقارير الصحف الأجنبية، أن دوقة ساسكس ميغان ماركل فرضت شروطاً على الأمير هاري للموافقة على الطلاق.
يزعم التقرير أن الشرط الأول يتضمن الحصول على تعويض بمبلغ 80 مليون دولار، وهو اتفاق مسبق بين الطرفين قبل الزواج، والشرط الثاني هو حضانة أطفالهما الأمراء ليليبت وآرتشي، أما الشرط الأخير هو الاحتفاظ بلقبها الملكي "دوقة ساسكس" والذي أثار جدلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي.
وأفادت تقارير صحفية أخرى، بأن الأمير هاري أنهى خلافاته مع والده الملك تشارلز الثالث وشقيقه ولي العهد الأمير ويليام، كما أكدت التقارير أن صاحبيّ السمو الملكي سوف يقدمان الدعم للأمير هاري للحصول على الطلاق في أسرع وقت، كما أكدت مصادر أن دوق ساسكس يمكنه أن يستعيد جميع امتيازاته الملكية بمجرد الانفصال عن ميغان.
وذكر مصدر مقرب من دوق ساسكس، أن الملك تشارلز لم يكن راضياً عن الاتفاق المسبق بين هاري وميغان بشأن الحصول على تعويض مالي ضخم في حالة الطلاق، لكنه سيقدم المساعدة للأمير إذا تكلّف الأمر.
من ناحية أخرى، ذكرت الصحف البريطانية أن الملك تشارلز الثالث يرغب في رؤية حفيديه الأمير آرتشي والأميرة ليليبت في حفل عيد ميلاده الـ75، وهو ما يؤكد أن العلاقة بين الأمير هاري والعائلة المالكية تعود إلى مجاريها. [1] [2]
شاركنا برأيك.. هل تعتقد عزيزي القارئ في حالة حدوث الطلاق، أن الملك تشارلز سيعلن الحرب على ميغان بشأن حضانة الأميرين؟