ما هي أبرز طرق نفخ الخدود وتكبيرها؟ وهل هنالك مخاطر لذلك؟

مقالات ذات صلة

خلطات نفخ الخدود طبيعي ومجرب

كيف يمكن صبغ اللحية والشنب في المنزل؟ وهل هناك أضرار لذلك؟

حبوب نفخ الخدود الأفضل في مصر، لا داعي للحقن والألم

يسعى الكثيرون للحصول على مظهر جذاب ومتناسق يعزز الثقة بالنفس. من بين السمات التي يرغب الناس في تحسينها هي الخدود، حيث تعتبر الخدود الممتلئة علامة على الشباب والحيوية. وهناك عدة طرق لنفخ الخدود وتكبيرها، تتراوح بين الحلول الطبيعية مثل الخلطات الطبيعية والتغذية، إلى الحلول الطبية كالحقن والجراحات التجميلية.

ومع ذلك، كل طريقة تحمل معها مخاطر محتملة قد تؤثر على الصحة العامة أو تسبب نتائج غير مرغوب فيها. في هذا المقال، سنستعرض أبرز الطرق المتاحة لتكبير الخدود، الطبيعي منها والطبي، ونناقش الفوائد والمخاطر المرتبطة بكل منها.

لتعرفوا أكثر عن أسرار الجمال انضموا مجانًا إلى قناة تاجك لأسرار الجمال على الواتساب.

طرق نفخ الخدود الطبيعية

في ظل الإقبال المتزايد على جراحات التجميل، باتت الرغبة في الحصول على مظهر جمالي متكامل أمرًا شائعًا بين العديد من النساء، وخاصة فيما يتعلق بتكبير الخدود. لكن لحسن الحظ، لم تعد الحاجة ملحة للخضوع لعمليات جراحية لتحقيق هذا الهدف، حيث يمكن تحقيق نتائج مرضية من خلال استخدام وصفات طبيعية يسهل تحضيرها في المنزل. إليك بعض الطرق الفعالة لنفخ الخدود طبيعيًا:

وصفة الخميرة والزبادي

المكونات:

• 1 علبة زبادي صغيرة
• 1 ملعقة صغيرة خميرة
• 1 ملعقة صغيرة نشا
• 1 ملعقة صغيرة بيكينج باودر

طريقة التحضير:

1. في وعاء، اخلطي الزبادي مع الخميرة، النشا، والبيكينج باودر حتى تحصلي على خليط متجانس.
2. وزعي الخليط بلطف على الخدود.
3. اتركي الخليط على الخدود لمدة 15 دقيقة أو حتى يجف تمامًا.
4. اغسلي وجهك بماء فاتر وجففيه برفق.

وصفة ماء الورد والحلبة

المكونات:

• ½ كوب حليب
• ½ كوب ماء ورد
• 4 ملاعق كبيرة حلبة مطحونة

طريقة التحضير:

1. امزجي الحليب مع ماء الورد والحلبة المطحونة في وعاء حتى تحصلي على خليط ناعم.
2. وزعي الخليط على الخدود وتركه لمدة 45 دقيقة.
3. اغسلي وجهك جيدًا بالماء البارد وجففيه برفق.

وصفة الحلبة والخميرة

المكونات:

• حبوب حلبة
• ماء
• خميرة فورية

طريقة التحضير:

1. اغلي الحلبة في الماء، ثم صفي الماء وضعيه في الثلاجة حتى يبرد.
2. أضيفي الخميرة الفورية إلى الماء المبرد واخلطي جيدًا.
3. وزعي الخليط على الخدود يوميًا لمدة 30 دقيقة.
4. اغسلي وجهك بالماء الفاتر وجففيه برفق.

وصفة الشوفان والحليب

المكونات:

• 2 ملعقة كبيرة عصير ليمون طازج
• 1 ملعقة صغيرة خميرة
• ¼ كوب حليب
• 1 ملعقة نشا
• 2 ملعقة كبيرة شوفان

طريقة التحضير:

1. في وعاء، اخلطي عصير الليمون، الخميرة، والحليب حتى تتجانس المكونات.
2. أضيفي النشا والشوفان واستمري في الخلط حتى تحصلي على خليط متجانس.
3. ضعي الخليط على الخدود بحركات دائرية واتركيه لمدة 30 دقيقة.
4. اغسلي الوجه بالماء الدافئ وجففيه برفق.

وصفة الجليسرين وماء الورد

المكونات:

• ماء ورد
• جليسرين

طريقة التحضير:

1. اخلطي كميات متساوية من ماء الورد والجليسرين في وعاء.
2. باستخدام قطعة نظيفة من القطن، طبقي الخليط على الخدين بحركات دائرية لطيفة.
3. اتركي الخليط على وجهك لبضع دقائق حتى يجف تماماً.
4. لا تشطفي وجهك بعد الاستخدام؛ دعي الجليسرين وماء الورد يعملان على ترطيب وتغذية البشرة.

وصفة التفاح 

المكونات:

• تفاحة ناضجة

طريقة التحضير:

1. قشري التفاحة وابشريها للحصول على مبشور التفاح.
2. وزعي مبشور التفاح على الوجه بحركات دائرية لطيفة.
3. اتركيه على بشرتك لمدة 20 دقيقة.
4. اغسلي وجهك بالماء الفاتر وجففي بلطف.

وصفة العسل والبابايا

المكونات:

• 2 ملعقة كبيرة عسل
• 2 ملعقة كبيرة معجون بابايا

طريقة التحضير:

1. اخلطي العسل مع معجون البابايا في وعاء حتى تحصلي على خليط متجانس.
2. وزعي الماسك على وجهك بلطف، مع التدليك بحركات دائرية.
3. اتركي الماسك على بشرتك لمدة 10 دقائق.
4. اغسلي وجهك بالماء الفاتر وجففيه برفق.

وصفة الزبدة والسكر والكركم

المكونات:

• 1 ملعقة صغيرة عسل نحل
• 2 ملعقة صغيرة سكر
• 2 ملعقة كبيرة زبدة
• رشة كركم
• ½ ملعقة صغيرة شوفان مطهو ومهروس

طريقة التحضير:

1. في وعاء، امزجي العسل، الكركم، الشوفان، السكر والزبدة حتى تحصلي على مزيج متجانس.
2. استخدمي الخليط لتدليك الوجه بلطف بحركات دائرية لمدة 15 دقيقة.
3. اغسلي وجهك بالماء البارد بعد الانتهاء.
4. لنتائج مثالية، وزعي هذه الوصفة مرتين في اليوم لمدة أسبوع.

وصفة زبدة الشيا

المكونات:

• 1 كوب زبدة الشيا
• ¾ كوب سكر

طريقة التحضير:

1. امزجي السكر مع زبدة الشيا حتى تتجانس المكونات.
2. بعد الاستحمام، دلكي الوجه بالخليط لمدة 5 دقائق.
3. اتركي الخليط على وجهك لمدة 10 دقائق إضافية.
4. اغسلي وجهك بلطف باستخدام الماء الفاتر.

أطعمة تساعد على نفخ الخدود بشكل طبيعي

تعتبر بعض الأطعمة مفيدة في تعزيز امتلاء الوجه، وذلك بفضل المغذيات التي تحتويها. إليك قائمة بالأطعمة التي يمكن أن تساهم في هذا الجانب، مع مراعاة التوازن لتجنب زيادة الوزن بشكل غير مرغوب فيه:

• الحليب يعد مصدرًا غنيًا بالفيتامينات مثل A، D، و B12، بالإضافة إلى الأحماض الأمينية. يوصى بتناول حوالي ثلاثة أكواب من الحليب يوميًا لتحقيق نتائج ملحوظة فيما يتعلق بامتلاء الوجه.
• تحتوي المكسرات على نسبة عالية من الدهون الصحية، والتي تساهم في زيادة ترطيب البشرة وامتلائها، مما يعزز من مظهرها الصحي والنضر.
• شرب الماء بكميات كافية، ما يعادل حوالي 8 أكواب يوميًا، يساعد في الحفاظ على ترطيب البشرة وجعلها تبدو ممتلئة وصحية. كما يُنصح بتناول الفواكه والخضروات الغنية بالماء مثل الخيار والبطيخ.
• تعتبر الأسماك مثل السلمون والهيرنج مصادر ممتازة للدهون الصحية. هذه الأنواع من الأسماك تحتوي على سعرات حرارية عالية ودهون أوميغا-3، التي تعزز صحة البشرة وتساعد في الحفاظ على نضارتها وامتلائها.

من المهم تناول هذه الأطعمة ضمن نظام غذائي متوازن لتجنب زيادة الوزن الكلي، مع الإشارة إلى أهمية مراجعة النظام الغذائي مع أخصائي تغذية للحصول على الاستشارة المناسبة.

طرق نفخ الخدود بالعمليات الطبية

بجانب الطرق الطبيعية المتعارف عليها، أصبحت تتوافر الآن تقنيات طبية يمكن الاعتماد عليها للحصول على خدود ممتلئة ونضرة، منها: 

حشوات الخدود

زراعة دعامات الخدود هي إجراء جراحي يعتبر من أبرز تقنيات تجميل وتعزيز مظهر الخدود بشكل دائم. خلال هذه العملية، يتم إدخال دعامات خاصة في منطقة الخدود من خلال شق جراحي صغير يُمكن أن يكون تحت العين أو من داخل الفم. هذه التقنية تحظى بتقدير كبير لما توفره من نتائج مستدامة وطبيعية للمظهر، وتعد بديلاً مفضلاً عن حقن الفيلر الدائمة لأسباب عدة.

مميزات زراعة دعامات الخدود:

1. في حالة وجود أي مشكلات أو تغيير في الرغبات الشخصية، يمكن إزالة الدعامات بسهولة، مما يوفر خياراً مرناً للمرضى.
2. إذا تمت الزراعة من خلال الفم، فإن الإجراء لا يترك أي ندبات ظاهرة، مما يحافظ على مظهر الوجه الطبيعي.
3. الإجراء لا يرتبط بأعراض جانبية خطيرة، مما يجعله خيارًا آمنًا نسبيًا لتعزيز مظهر الخدود.
4. الدعامات تقدم تحسينات دائمة لا تتأثر بالعوامل الخارجية كالتقدم في العمر أو التغيرات البيئية، وتعكس مظهرًا طبيعيًا وجذابًا.

نفخ الخدود بالفيلر

نفخ الخدود بالفيلر هو إجراء تجميلي شائع يستخدم لتعزيز مظهر الخدود، حيث يتم حقن مواد مختلفة، سواء كانت طبيعية مثل حمض الهيالورونيك، الذي يعتبر الأكثر شيوعًا نظرًا لتوافقه الجيد مع الجسم وانخفاض خطر الحساسية، أو صناعية مثل البوليميثيل ميثاكريليت والسيليكون السائل. على الرغم من أن السيليكون السائل يمكن أن يقدم نتائج دائمة، إلا أنه لا يُنصح به عادةً بسبب المخاطر المحتملة مثل التفاعلات غير المرغوب فيها، المشاكل الصحية، وتأثيره السلبي على شكل عظام الوجه. لذا، يفضل الأطباء استخدام حمض الهيالورونيك كبديل أكثر أمانًا، والذي يتميز بقابليته للتحلل البيولوجي وإمكانية إزالته بسهولة إذا لزم الأمر. من المهم استشارة طبيب تجميل متخصص لاختيار النوع المناسب من الفيلر والجرعة المناسبة لتحقيق نتائج مرضية وآمنة.

نفخ الخدود بحمض الهيالورونيك

حمض الهيالورونيك هو مادة طبيعية موجودة بكثرة في الجسم البشري، خصوصاً في الأنسجة الضامة، المفاصل، الجلد، والسائل المحيط بالعينين. بفضل خصائصه المتميزة، أصبح عنصراً رئيسياً في عالم التجميل، حيث يُستخدم لتحسين مظهر الوجه وإبراز التفاصيل بشكل جذاب وطبيعي. إلى جانب دوره الفعال في نفخ الخدود، يُعالج حمض الهيالورونيك العديد من المشاكل الجمالية مثل آثار حب الشباب، التجاعيد حول العينين والفم، خطوط التجهم بين الحاجبين، الخطوط الرفيعة في الجبهة، الندوب الصغيرة من الجروح أو الحوادث، ويُستخدم أيضاً لتكبير الشفاه الرفيعة.

إجراء حقن حمض الهيالورونيك يتم بطريقة سلسة وبسيطة دون الحاجة لجراحة أو تخدير، ولا يتطلب فترة نقاهة طويلة. العملية لا تستغرق سوى بضع دقائق، حيث يستخدم الطبيب إبر خاصة لحقن الحمض في منطقة الخدود، مما يؤدي إلى زيادة حجمها وجعلها تبدو أكثر امتلاءً فور الانتهاء من الحقن. يمكن للمريضة أن تتابع الإجراء عبر المرآة وتطلب من الطبيب إجراء أي تعديلات إذا رغبت في ذلك، مما يزيد من راحة وثقة المريض بالنتائج المتوقعة.

نفخ الخدود بالكولاجين

يُعتبر الكولاجين من المواد الفعّالة والشائعة في مجال الحقن التجميلي، وذلك نظرًا لكونه مادة طبيعية يمكن استخراجها من مصادر حيوانية أو بشرية. يُفضل الكثيرون استخدام الكولاجين المستخرج من مصادر بشرية، لأنه يُعد أكثر أمانًا ويقلل من مخاطر الآثار الجانبية، على الرغم من أن تكلفته قد تكون أعلى مقارنةً بالكولاجين الحيواني.

فوائد استخدام الكولاجين في نفخ الخدود:

1. تُعد الحقن بالكولاجين إجراءً آمنًا خاصة عند إجرائها بواسطة طبيب محترف، حيث لا تتطلب تخديرًا أو جراحة.

2. تظهر نتائج نفخ الخدود بالكولاجين مباشرةً بعد الحقن، مما يوفر قوامًا ممتلئًا وخاليًا من التجاعيد والخطوط الرفيعة.
3. يمكن التحكم في كمية الكولاجين المحقونة لتحقيق النتيجة المطلوبة بدقة.
4. لا يتطلب الإجراء فترة نقاهة طويلة أو استخدام أدوية ما بعد الحقن.
5. يُعد الكولاجين، خاصة النوع المستخرج من المصادر الحيوانية، خيارًا ميسور التكلفة يناسب العديد من الأشخاص.

نتائج نفخ الخدود بالكولاجين مستمرة وتدوم لفترة تتراوح بين ستة أشهر إلى عام كامل، مما يجعله خيارًا ممتازًا لمن يسعون لتحسين مظهرهم بطريقة طبيعية وفعّالة.

نفخ الخدود بالدهون الذاتية

نفخ الخدود بالدهون الذاتية هو إجراء تجميلي يستخدم الدهون المستخرجة من جسم الشخص نفسه لتحسين مظهر الخدود وإعطائها مظهرًا أكثر امتلاءً وشبابًا. هذه التقنية، على الرغم من تعقيدها نسبيًا، تقدم العديد من المزايا التي تجعلها خيارًا مفضلًا لكثير من الأشخاص الراغبين في تحسين ملامحهم دون استخدام مواد صناعية.

مراحل نفخ الخدود بالدهون الذاتية:

1. استخلاص الدهون: يتم جمع الدهون غالبًا من منطقة البطن أو الفخذين باستخدام تقنيات شفط الدهون. هذه المرحلة تتطلب دقة عالية لضمان الحصول على دهون نقية وصالحة للإعادة الحقن.

2. معالجة الدهون: بعد استخلاص الدهون، يتم تعقيمها ومعالجتها لإزالة الشوائب والفصل بين مكونات الدهون الصالحة للحقن والمواد غير المرغوب فيها.
3. إعادة الحقن: تُحقن الدهون المعالجة في الخدود باستخدام إبر خاصة. يتم التحكم بدقة في كمية الدهون المحقونة للحصول على الشكل والحجم المطلوبين.

فوائد نفخ الخدود بالدهون الذاتية:

• بما أن الدهون المستخدمة مأخوذة من الشخص نفسه، فإن خطر الحساسية أو رفض الجسم لها يكون منخفض جدًا.
• على عكس الكولاجين أو أنواع الفيلر الأخرى، قد تدوم النتائج من الدهون الذاتية لسنوات، مما يجعلها استثمارًا طويل الأجل في الجمال.
• توفر الدهون الذاتية مظهرًا أكثر طبيعية وتتكامل بشكل جيد مع الأنسجة المحيطة.
• لا يقتصر استخدام الدهون الذاتية على الخدود فحسب، بل يمكن استخدامها أيضًا في نفخ الشفايف، الذقن، الثدي، والمؤخرة، وحتى في عمليات شد الوجه.

نفخ الخدود بالبلازما (PRP)

نفخ الخدود بالبلازما، المعروف أيضًا باسم علاج البلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP)، هو إجراء تجميلي يستخدم لتحسين مظهر البشرة وملء الخدود. يتميز هذا الإجراء بكونه يستخدم مكونات طبيعية مستخلصة من دم المريض نفسه، مما يقلل من مخاطر الحساسية والآثار الجانبية المرتبطة بمواد الحشو الأخرى مثل الكولاجين أو حمض الهيالورونيك.

خطوات إجراء نفخ الخدود بالبلازما:

1. يتم أخذ عينة من دم المريض، ثم يُعالج الدم بواسطة جهاز الطرد المركزي لفصل البلازما عن العناصر الأخرى.

2. تُجمع البلازما التي تكون غنية بالصفائح الدموية وتكون جاهزة للحقن.

3. يُحدد الطبيب المناطق المستهدفة في الخدود، ثم تُحقن البلازما في مناطق محددة لتحسين الامتلاء وتجديد البشرة.

4. يمكن للمريض العودة إلى أنشطته اليومية بعد الإجراء مباشرةً، وقد يلاحظ المريض بعض الاحمرار أو الورم الخفيف، ولكن هذه الأعراض تكون مؤقتة.

عادةً ما تظهر النتائج بشكل تدريجي على مدار عدة أشهر، ولكن تختلف النتائج من شخص لآخر بناءً على عوامل مثل العمر، الصحة العامة، وجودة البلازما المستخلصة، فبعض الأفراد قد يلاحظون تحسناً ملموساً في مظهر البشرة وامتلاء الخدود، بينما قد لا يلاحظ آخرون فرقاً كبيراً.

مخاطر ومضاعفات عملية نفخ الخدود

عملية نفخ الخدود هي إجراء تجميلي يهدف إلى تعزيز مظهر الوجه عبر إضافة حجم إلى الخدود. ويمكن أن يتم هذا عبر استخدام الفيلر، الكولاجين أو الدهون الذاتية وغيرها من الطرق. ولكن لكل طريقة لها مخاطرها ومضاعفاتها الخاصة، مثل:

مخاطر نفخ الخدود بالفيلر

• مع مرور الوقت، قد يتسبب الفيلر في تهدل جلد الوجه بسبب تأثيرات الجاذبية.
• بمجرد الحقن، قد يكون من الصعب إزالة الفيلر أو التعديل عليه.
• قد لا تكون النتائج دائماً متوقعة أو مرغوبة، خاصة مع التغيرات التي تطرأ على الوجه مع التقدم في العمر.
• في حالات نادرة، قد يؤدي استخدام الفيلر إلى تكون أورام.

مخاطر نفخ الخدود بالكولاجين الحيواني

• بعض الأشخاص قد يعانون من حساسية تجاه المواد الحيوانية المستخدمة في الكولاجين، مما يتطلب إجراء اختبارات حساسية قبل العملية.
• في حالة وجود حساسية، يمكن اللجوء إلى نفخ الخدود بالكولاجين البشري كبديل أكثر أمانًا.

مخاطر نفخ الخدود بالدهون

• استخدام الدهون الذاتية يتطلب عدة مراحل، كل منها لها تكلفة خاصة، مما يجعل العملية باهظة الثمن بالمقارنة بالطرق الأخرى.
• بعد حقن الدهون، لا يمكن تعديل موضعها أو تحريكها بسهولة، مما يتطلب دقة عالية من الطبيب المعالج لتجنب النتائج غير المرغوب فيها.

لذا من الضروري اختيار طبيب متخصص وذو خبرة في مجال التجميل لضمان أفضل النتائج وتقليل المخاطر.