الخلايا الجذعية: من أين تؤخذ وما هي فوائدها للبشرة؟

  • تاريخ النشر: الجمعة، 26 يوليو 2024 | آخر تحديث: الثلاثاء، 01 أكتوبر 2024
مقالات ذات صلة
ما الهايفو وما فوائده للبشرة؟
ما هو الكولاجين السائل؟ وما هي فوائده للبشرة؟
ما هو ماء الميسلار وما فوائده للبشرة؟

الخلايا الجذعية تُعتبر ثورة في مجال العناية بالبشرة والتجميل، حيث توفر علاجات تجديد شباب الوجه بطريقة طبيعية وفعالة. يتم استخدامها بشكل أساسي لتحفيز نمو الخلايا الجديدة، مما يعزز من مرونة البشرة ويقلل من ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة. كما أنها تساهم في إصلاح الأنسجة التالفة وتحسين نسيج البشرة ولونها، مما يجعل البشرة تبدو أكثر شبابًا وحيوية.

استخدام الخلايا الجذعية في علاجات الوجه يشهد انتشارًا واسعًا بين المشاهير والأفراد العاديين على حد سواء، حيث يقدم نتائج ملحوظة دون الحاجة إلى التدخلات الجراحية الكبيرة أو التعرض لمخاطر العلاجات الكيميائية القاسية. 

تعرفي على فوائد وطرق استخدام الخلايا الجذعية للبشرة بالتفاصيل أكثر من خلال هذا المقال.

لتعرفوا أكثر عن أسرار الجمال انضموا مجانًا إلى قناة تاجك لأسرار الجمال على الواتساب.

فيديو ذات صلة

This browser does not support the video element.

ما هي الخلايا الجذعية للبشرة، ومن أين تستخرج؟

حقن الوجه بالخلايا الجذعية هو إجراء ثوري غير جراحي يعيد الحيوية والشباب إلى البشرة المتقدمة في السن. هذه التقنية المتقدمة تستفيد من قدرة الخلايا الجذعية على تحفيز إنتاج الكولاجين الطبيعي، مما يعزز من مرونة الجلد ويملأ الأنسجة بتدفق دم صحي، وبالتالي، يمنح البشرة مظهرًا متوهجًا ومليئًا بالحيوية.

إجراء حقن الخلايا الجذعية للوجه يساعد على تحسين ملامح الوجه ويعزز من لون البشرة، مما يقلل من المخالفات الناتجة عن الشيخوخة الطبيعية. كما أنه يعالج التأثيرات السلبية للتعرض للشمس والعوامل البيئية، وذلك دون الحاجة إلى التدخل الجراحي.

من أين تؤخذ الخلايا الجذعية؟

يتم استخلاص هذه الخلايا من خلايا دهنية عن طريق عملية شفط الدهون، والتي تُجرى بعناية للحفاظ على حيوية هذه الخلايا الجذعية قبل إعادة حقنها في الوجه.

خلال الإجراء، تُحفظ الخلايا الجذعية في ظروف مثالية لضمان فعاليتها عند الحقن، حيث لا تقتصر وظيفتها على دعم الأنسجة الدهنية فحسب، بل تعمل أيضًا على تكوين أوعية دموية جديدة. هذا يساعد على تحسين النتائج وجعلها أطول أمدًا، بفضل تحول الدهون المحقونة إلى نسيج حي يتناغم مع احتياجات الجسم. هذه الخصائص تجعل الخلايا الجذعية خيارًا مثاليًا ليس فقط لتحسين مظهر الوجه بل وتعزيز صحة البشرة بشكل عام، مما يقدم بديلاً طبيعيًا عن المواد الصناعية التي قد لا تلبي كافة احتياجات البشرة.

وظيفة الخلايا الجذعية

الخلايا الجذعية تمثل نوعًا فريدًا من الخلايا في جسم الإنسان، وتتميز بخصائص استثنائية تجعلها عنصرًا حيويًا في العمليات الطبية والبحث العلمي. هذه الخلايا لديها القدرة على تجديد نفسها من خلال الانقسام المستمر، ما يعني أنها قادرة على إنتاج المزيد من النسخ المطابقة لها، وهذا ما يُعرف بالتجديد الذاتي.

إلى جانب قدرتها على التجديد الذاتي، تمتلك الخلايا الجذعية القدرة على التحول إلى أنواع أخرى من الخلايا تؤدي وظائف مختلفة في الجسم، وذلك من خلال عملية تُسمى "التمايز". هذه القدرة تجعلها مفتاحًا لإصلاح وتجديد الأنسجة والأعضاء، خاصة بعد التعرض للإصابات.

توجد الخلايا الجذعية في معظم أنسجة الجسم، وتلعب دورًا مركزيًا في الحفاظ على صحة الأنسجة وقدرتها على التعافي. على سبيل المثال، الخلايا الجذعية المُكوِّنة للدم الموجودة في نخاع العظام قادرة على إنتاج جميع الخلايا النشطة في الدم، بينما يمكن للخلايا الجذعية في مناطق أخرى أن تتحول إلى خلايا دماغية، خلايا عضلات القلب، أو خلايا عظمية، وغيرها.

وتعتبر الخلايا الجذعية الجنينية من أكثر أنواع الخلايا الجذعية تنوعًا وقدرة على التحول، حيث يمكنها التطور إلى جميع أنواع الخلايا التي تتكون في جسم الجنين. بينما تتميز الخلايا الجذعية البالغة بقدرات أقل نسبيًا للتحول، وتكون مسؤولة بشكل أساسي عن الحفاظ على سلامة الأنسجة وأعضاء الجسم حيث توجد وترميمها.

هذه الخصائص الفريدة للخلايا الجذعية تجعلها عنصرًا لا غنى عنه في مجالات الطب والعلاجات المبتكرة، وتوفر أملاً كبيرًا في علاج العديد من الأمراض المزمنة والحالات الصحية المعقدة.

أنواع الخلايا الجذعية

تمثل الخلايا الجذعية أحد أكثر المجالات إثارة ووعدًا في البحوث الطبية الحديثة، حيث تقدم إمكانات هائلة لعلاج مجموعة واسعة من الأمراض. تتنوع أنواع الخلايا الجذعية وتشمل الآتي:

  1. الخلايا الجذعية الجنينية: تُستخرج هذه الخلايا من الأجنة التي لا يتجاوز عمرها بضعة أيام، وتحديداً من ثلاث إلى خمسة أيام. تتمتع هذه الخلايا بقدرتها المتميزة على التحول إلى أي نوع من أنواع الخلايا في الجسم، ما يجعلها مثالية لعلاج مختلف الحالات الطبية.

  2. الخلايا الجذعية البالغة: توجد هذه الخلايا بأعداد محدودة في جسم البالغين وكذلك في الأطفال والرضع. على الرغم من قدرتها المحدودة مقارنة بالخلايا الجذعية الجنينية، فإنها تلعب دورًا حيويًا في إصلاح واستبدال الأنسجة التالفة، وتُستخدم بشكل خاص في علاج أمراض القلب والعظام.

  3. الخلايا الجذعية المستحثة: هي خلايا بالغة تمت إعادة برمجتها لتعود إلى حالة تشبه الخلايا الجنينية. هذا الاكتشاف، الذي حاز على جائزة نوبل، يوفر فرصة لاستخدام خلايا المريض نفسه في العلاج، مما يقلل من مخاطر رفض الجسم للعلاج.

  4. الخلايا الجذعية ما قبل الولادة: توجد هذه الخلايا في السائل الأمنيوسي والحبل السري، ويمكن تخزينها في بنوك الخلايا الجذعية لاستخدامها مستقبلاً. تُستخدم بشكل أساسي لعلاج الأطفال المصابين بأمراض مثل سرطان الدم وبعض الاضطرابات الدموية الوراثية.

علاقة الخلايا الجذعية بالبشرة

تعتبر الخلايا الجذعية من العناصر الحيوية في مجال تجديد البشرة ومكافحة علامات التقدم في السن، حيث تحتوي على بروتينات خاصة تنظم عملية انقسام الخلايا وعوامل نمو تساهم في تجديد الأنسجة، إنتاج الكولاجين، والإيلاستين. هذه الخصائص تجعل الخلايا الجذعية مثالية لمعالجة التجاعيد، تحسين متانة الجلد، وزيادة سماكة الجلد بشكل صحي يعكس النضارة والحيوية.

كما أنها تفيد في تحفيز نمو الأوعية الدموية الجديدة، مما يزيد من تدفق الدم ويحفز إنتاج الكولاجين، مما يساهم في تحسين مظهر الهالات السوداء وعلاج آثار الندوب والحروق. بفضل هذه الخصائص، توفر الخلايا الجذعية حلولاً فعالة وآمنة للحفاظ على بشرة شابة وصحية.

فوائد الخلايا الجذعية للبشرة

تقدم حقن الخلايا الجذعية للوجه مجموعة من المزايا التي تجعلها خيارًا جذابًا للغاية في مجال التجميل والعناية بالبشرة. هذه الطريقة تعد أكثر أمانًا وفعالية مقارنة بالحشوات التقليدية، وتوفر فوائد عديدة تشمل:

  • تساعد الخلايا الجذعية على تجديد البشرة وإعادة الحيوية إليها، مما يؤدي إلى ظهور الوجه بمظهر أكثر شبابًا.
  • تساهم في تحفيز الخلايا لتجديد نفسها، مما يعزز من صحة وحيوية البشرة.
  • تعمل على تحسين الدورة الدموية وتنشيط البشرة، مما يجعلها تبدو أكثر إشراقًا ونضارة.
  • تعمل الخلايا الجذعية على ملء الخطوط الدقيقة والتجاعيد، مما يقلل من علامات التقدم في السن.
  • تساعد في تقليل الانتفاخ والهالات تحت العينين، مما يعطي مظهرًا أكثر استرخاءً وشبابًا.

الخلايا الجذعية كذلك توفر تحسينات تتراوح مدتها من 9 - 18 شهرًا، حسب نوع العلاج وحالة البشرة. خلال هذه الفترة، يمكن للمرضى تجربة تحسن ملحوظ في حجم وبنية الوجه. النتائج تختلف باختلاف العديد من العوامل مثل عادات الأكل، التعرض للشمس، التدخين، وكيفية العناية بالبشرة، وهذه العوامل لها تأثير مباشر على مدى استدامة التأثيرات المفيدة للعلاج.

طريقة حقن الخلايا الجذعية للبشرة

عملية حقن الخلايا الجذعية للوجه تعتبر من الإجراءات التجميلية المتقدمة التي تستخدم تقنيات حديثة لتحسين جودة البشرة وإعادة الشباب إليها. إليك تفصيل للخطوات الأساسية التي يتم اتباعها خلال هذا الإجراء:

التحضير المسبق للجلسة

  1. قبل الجلسة، قد ينصح الطبيب بتجنب بعض الأدوية أو المكملات التي قد تزيد من خطر النزيف، مثل الأسبرين أو مضادات الالتهاب.
  2. يتم إعطاء المهدئات أو المسكنات حسب رغبة الشخص وحسب ما يراه الطبيب مناسبًا لتخفيف أي قلق أو توتر.

استخراج الخلايا الجذعية

  1. يتم أخذ عينة من الخلايا الجذعية من الدم، النخاع العظمي، أو الأنسجة الدهنية باستخدام إبرة رفيعة.
  2. تنقية الخلايا الجذعية يتم بعناية لفصلها عن الخلايا الدموية والأنسجة الأخرى.
  3. تُزرع الخلايا في أوساط خاصة بالمختبر لتتكاثر، ويتم تحضيرها للحقن في موعد لاحق.

تحضير الوجه والحقن

  1. يتم تنظيف الوجه وتطهيره بمطهر خاص لمنع العدوى.
  2. التخدير الموضعي يمكن أن يستخدم لتقليل الإحساس بالألم خلال الحقن.
  3. يحدد الطبيب المناطق المستهدفة بدقة لضمان أفضل النتائج.
  4. يتم استخدام إبرة رفيعة لحقن الخلايا الجذعية في الأماكن المحددة.
  5. بعد الحقن، يتم تدليك البشرة بلطف لضمان توزيع الخلايا الجذعية بشكل متساوي ولتحقيق التأثير المطلوب.

المتابعة بعد الإجراء

  1. قد يظهر بعض الاحمرار، التورم، أو الكدمات في المواقع التي تم حقنها والتي عادة ما تزول خلال أيام قليلة.
  2. ينصح بتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس واتباع تعليمات الطبيب بعناية للعناية بالبشرة بعد الإجراء.

نتائج حقن الخلايا الجذعية قد تظهر تدريجيًا خلال عدة أسابيع بعد الحقن حيث تبدأ الخلايا الجذعية بممارسة تأثيرها في تجديد وإصلاح الأنسجة، وتعتمد مدة النتائج على عوامل متعددة مثل نوع الخلايا المستخدمة، صحة الفرد، ونمط الحياة.

متى تظهر نتائج الخلايا الجذعية للوجه؟

تقنية تجديد الجلد باستخدام الخلايا الجذعية توفر تحسينات ملحوظة في البشرة، حيث تجعلها أكثر نعومة وشبابًا بفضل تأثيرها العميق الذي يمتد إلى داخل الجلد وليس فقط على سطحه. بعد العلاج، يلاحظ المرضى تحسنًا تدريجيًا وطبيعيًا في ملمس ولون البشرة خلال الأسابيع اللاحقة، وتصبح البشرة تدريجيًا أكثر ثباتًا وشبابًا.

عادةً ما تستمر النتائج لمدة تصل إلى 2-3 سنوات، وتتأثر بعوامل مثل العمر، نوع البشرة، ونمط الحياة. مع تقدم العمر والشيخوخة الطبيعية، قد تبدأ هذه النتائج بالتلاشي، لذلك يُنصح باتباع روتين صحي للعناية بالبشرة والالتزام بتوجيهات الطبيب للحفاظ على النتائج لأطول فترة ممكنة.

أهم النصائح بعد علاج البشرة بالخلايا الجذعية

بعد الخضوع لعلاج البشرة باستخدام الخلايا الجذعية، من المهم اتباع بعض النصائح لضمان الحصول على أفضل النتائج وتقليل الآثار الجانبية. إليك أهم النصائح للعناية بالبشرة بعد العلاج:

  1. تأكدي من أخذ الراحة الكافية بعد العلاج لتسهيل عملية الشفاء.

  2. من المهم تجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس لعدة أيام بعد العلاج لتقليل خطر الالتهاب وتلف البشرة. استخدمي واقي شمس بعامل حماية عالي إذا كان لابد من الخروج.

  3. استخدمي كمادات باردة يمكن أن يساعد في تقليل التورم والاحمرار في المناطق المعالجة.

  4. تجنبي وضع المكياج لعدة أيام بعد العلاج لمنع الإصابة والسماح للبشرة بالتنفس والشفاء.

  5. استخدمي منظفات ومرطبات خفيفة لا تحتوي على مواد كيميائية قاسية لتجنب تهيج البشرة التي تكون أكثر حساسية بعد العلاج.

  6. الحفاظ على رطوبة البشرة أمر ضروري للشفاء. استخدمي مرطبات تحتوي على مكونات تعزز الشفاء مثل الألوفيرا أو زبدة الشيا.

  7. تجنبي الأنشطة البدنية المجهدة لبضعة أيام لتقليل التورم والاحمرار.

  8. تناولي أطعمة غنية بالفيتامينات والمعادن التي تساعد على الشفاء مثل الفواكه والخضروات الطازجة.

  9. احرصي على متابعة مواعيدك مع الطبيب لتقييم تقدم الشفاء ومناقشة أية مخاوف قد تكون لديك.

أضرار حقن الخلايا الجذعية للوجه

عملية حقن الخلايا الجذعية للوجه يمكن أن تحمل مخاطر وأضرار محتملة، ومن المهم أن تكوني على دراية بكافة الجوانب المرتبطة بهذا النوع من العلاجات قبل اتخاذ قرار بالخضوع لها. إليك بعض الأضرار والمخاطر المحتملة التي قد تواجهينها:

  • من الشائع ظهور كدمات وتورم في مناطق الحقن، والتي قد تستمر لبضعة أيام أو حتى أسابيع.
  • استخراج الخلايا الجذعية من النسيج الدهني يمكن أن يسبب الألم والنزيف، وقد يحمل مخاطر مرتبطة بأي إجراء جراحي.
  • في حالات نادرة، قد يرفض الجسم الخلايا الجذعية، خاصة إذا كانت مأخوذة من شخص آخر. هذا الرفض قد يؤدي إلى التهابات أو فشل العلاج.
  • كما في أي عملية جراحية، هناك دائماً خطر حدوث مضاعفات طبية مثل العدوى، النزيف، أو تفاعلات تحسسية للمواد المستخدمة خلال الحقن.
  • الأخطاء الطبية أثناء الحقن يمكن أن تؤدي إلى مضاعفات خطيرة. اختيار طبيب ذو خبرة ومهارة عالية يقلل من هذه المخاطر.

بمعرفة هذه المخاطر والأضرار المحتملة، يمكنك اتخاذ قرار مستنير بشأن ما إذا كانت حقن الخلايا الجذعية هي الخيار المناسب لك.

  • الأسئلة الشائعة عن حقن الخلايا الجذعية للوجه

  1. الفرق بين الخلايا الجذعية والبلازما للوجه؟
    الخلايا الجذعية تستخدم لتجديد وإصلاح الأنسجة التالفة، بينما تستخدم البلازما، المعروفة بالبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP)، لتحفيز الجلد على إنتاج الكولاجين وتحسين الدورة الدموية، مما يعزز من عملية الشفاء الطبيعية.
  2. هل الخلايا الجذعية تفتح البشرة؟
    الخلايا الجذعية لا تفتح البشرة بشكل مباشر، لكنها قد تحسن توحيد لون البشرة وتقليل المظهر العام للبقع الداكنة بفضل خصائصها المجددة والمحفزة لنمو الأنسجة الصحية.
  3. كم عدد جلسات الخلايا الجذعية؟
    عدد الجلسات يعتمد على الحالة الخاصة لكل مريض والنتائج المرجوة، ولكن بشكل عام، قد يحتاج المرضى من 1 إلى 3 جلسات متفاوتة على مدار عدة أشهر.
  4. ما هي مخاطر الخلايا الجذعية؟
    المخاطر تشمل العدوى، الالتهاب، وردود فعل تحسسية، بالإضافة إلى مخاطر محتملة تتعلق بغير دقة توزيع أو استخدام الخلايا الجذعية، والتي يمكن أن تؤدي إلى نتائج غير مرغوب فيها.
  5. كم سعر جلسة الخلايا الجذعية للوجه؟
    التكلفة تعتمد على الموقع الجغرافي وخبرة الطبيب وتفاصيل الإجراء المحدد، لكن عادة ما يتراوح بين 20000-25000 دولار أمريكي لكل جلسة.
  6. هل الخلايا الجذعية تعالج التصبغات؟
    نعم، الخلايا الجذعية يمكن أن تساعد في معالجة التصبغات بفضل قدرتها على إعادة تجديد الأنسجة الجلدية وتحسين الدورة الدموية، مما يسهم في تحسين مظهر التصبغات بمرور الوقت.