أجمل أشكال حلق الأنف
إليكِ صور أجمل أشكال بيرسينج الأنف من هنا.
-
1 / 9
فهرس الصفحة
هل ترغبين في عمل بريسينج للأنف، ولم تقرري الشكل الذي يناسبك بعد؟ إليكِ من خلال هذا الألبوم أجمل أشكال حلق الأنف، وننصحكِ بمتابعة قراءة هذا المقال لمعرفة كافة أنواع بيرسينج الأنف، وما يجب مراعاته بعد إجراء عملية الثقب، والمخاطر المحتملة.
أنواع بيرسينج الأنف
- Nostril Piercing: وهو ثقب الأنف المعروف والمعتاد، ويستخدم له حلق يشبه النقطة الصغيرة على جانب واحد من الأنف.
- Septum Piercing: وهو ثقب الحاجز الأنفي، ليمر من خلاله الحلق، في المنطقة بين أسفل الأنف والغضروف.
- Rhino Piercing: أو ثقب وحيد القرن،ويوضع به الحلق على رأس الأنف أو بين فتحتي الأنف، ويستخدم له حلق منحنِ.
- Bridge Piercing: وهو ثقب جسر الأنف، ويستخدم له حلق مستقيم يوضع على جسر الأنف، في منتصف الوجه بين العينين.
- Septril Piercing: ويستخدم لهذا الثقب حلق يمر بين فتحتي الأنف.
- Nasallang Piercing: ويسمى بثقب طرفي الأنف، حيث يمر الحلق عبر فتحة الأنف والحاجز، ليبدو كأن هناك ثقبين على كل جانب من الأنف. [1]
كيف يتم عمل بيرسينج الأنف
- يجب أولاً اختيار صالون موثوق للثقب، وضمان طريقة تعقيمه للأدوات والمعدات المستخدمة.
- يجب التأكد من أن أي أداة ستلامس الأنف يتم إخراجها من كيس مغلق، وأنها للاستخدام الواحد وسيتم التخلص منها بعد الانتهاء.
- بعد ذلك يجب أن يقوم الأخصائي بارتداء قفازات معقمة، ثم يقوم بتعقيم البقعة المختارة للثقب بعناية، لتقليل خطر الإصابة بأي ميكروب أو عدوى.
- يقوم الأخصائي بتحديد المكان الذي سيتم ثقبه، لتأكيد المكان الذي سيثقبه.
- يجب استخدام الأداة الأكثر أماناً في ثقب الأنف، ألا وهي الإبرة المجوفة، وليس مسدس الثقب، لأنها تترك الثقب نظيفاً، ويقلل من خطر الإصابة بالعدوى، كما أنها تحافظ على الأنسجة سليمة، على عكس مسدس الثقب الذي يتسبب في تلف الأنسجة. [2]
ما يجب مراعاته بعد الثقب
يجب اتباع النصائح التالية بعد عمل البيرسينج، لمنع التهاب الثقب، وتسريع عملية الشفاء.
- يجب غسل اليدين جيداً قبل لمس المنطقة المثقوبة.
- يجب استخدام محقنة أو كرات قطنية لوضع محلول ملحي على الثقب برفق لبضع دقائق، أو يغمس الأنف بدلاً من ذلك في محلول ملحي لبضع ثوان.
- لتحضير المحلول، يخلط حوالي ربع ملعقة صغيرة من ملح البحر غير المعالج باليود في كوب واحد من الماء المقطر الدافئ.
- تجفف البشرة بالتربيت عليها برفق باستخدام مناديل ورقية نظيفة، وتجنب استخدام المناشف القماشية تماماً، لأنها يمكن أن تحوي البكتيريا في طياتها، وفي حالة البشرة الدهنية أو المعرضة لحب الشباب، يجب استخدام ضمادة قطنية لمسح الأنف برفق حتى لا يتهيج الثقب.
- يجب الحفاظ على رطوبة البشرة باستمرار من الداخل والخارج، وكذلك اتباع نظام غذائي صحي لتسريع عملية الشفاء.
- قد يوصي الأطباء باستخدام مزيج من زيت شجرة الشاي وزيت جوز الهند مرتين يومياً لترطيب المنطقة.
- يحتاج ثقب حاجز الأنف على الأقل 6 أسابيع للشفاء التام، بينما يحتاج ثقب الأنف بضعة أشهر، أما ثقب الجسر يحتاج إلى 8-12 أسبوعاً للشفاء، بينما ثقب الـ Nasallang يحتاج إلى 4-6 أشهر على الأقل للتعافي، لأنه يعتبر أكثرهم صعوبة على الإطلاق. [3]
مخاطر بيرسينج الأنف
نتوء أو ثآليل ثقب الأنف
- تظهر نتوءات بيرسينج الأنف في بعض الحالات لعدة أسباب، منها:
- منتجات العناية بالبشرة غير المناسبة، وعدم الالتزام باستخدام المحلول الملحي فقط.
- استخدام أدوات ثقب غير مناسبة، مثل مسدس الثقب.
- صدم أو دفع الثقب عن طريق الخطأ.
- ردود الفعل التحسسية تجاه بعض أنواع المجوهرات، مثل المصنوعة من النيكل.
- يمكن أن تؤدي الالتهابات الخفيفة من حلق الأنف أو العناية اللاحقة السيئة إلى ظهور بثور أو ثآليل بجانب الثقب، ويجب حينها اللجوء للطبيب المختص.
العدوى
ثقب الأنف يخلق جرحاً مفتوحاً في الأنف، وبالتالي فهي عرضة للعدوى التي تسببها البكتيريا والجراثيم الضارة، وبمجرد أن تتراكم هذه البكتيريا في الأنف وتتكاثر، ستعمل على الإصابة بالعدوى، وتظهر أعراضها على هيئة:
- نتوء غريب مؤلم في الأنف، خاصةً حول الثقب.
- احمرار بالأنف لا يزول بعد أيام قليلة أو ينتشر.
- الشعور بالألم في منطقة الثقب، لكن الألم يقل تدريجياً بمرور الوقت، وإذا لم يحدث ذلك، يجب حينها اللجوء للطبيب. [3]
علامات تدل على عدم شفاء الثقب
- حكة مزعجة بشكل غير عادي.
- احمرار المنطقة.
- تكون بثور وثآليل.
- جلد سميك أو جاف.
- تصبغ الجلد بشكل غير عادي.
- ألم أو حرقان حول الثقب.
- تكون المنطقة حساسة جداً للمس.
- رائحة كريهة من المنطقة.
- خروج إفرازات مخضرة أو صفراء من الثقب. [3]